مزيج من القلق، التعب، الضحك، الحب و الالتزام.
لم يكن سهلا ان أكون " نجمة" في " خنيفسة الرماد" و "موحى "و "مسعود "و "مولاي الغالي "و "للا راحتي" و "الموذن مول الحمام"، لم يكن سهلا ان استعير لسان حال هؤلاء و لا اقلق، لا اتعب ، لا افرح. هذا المزيج من العوالم لم يكن الا واجهات مختلفة مني، تتحدث عني، و تطاردني فأفلت منها بان امنحها حياة على ورق، ثم امام الكاميرا ثم في المونطاج. و في النهاية تعيد لي بدورها الحياة التي اعرتها إياها من خلال استمتاع الناس و ابتساماته...م
نجمة : " كية لي شطارتو شطيرة الغربال، يطلق الدقيق و يشد فالنخال"
شكون قاليكم بغينا نغربلو شي دقيق، حنا بغينا الدقيق بنخالو.. بناقص منها شطارة". ( هذه العبارة الاخيرة لي وليست من الفيلم، هي جوابي عمن يسألني ان كان " خنيفسة الرماد" ينتمي لسينما المؤلف !!)
فرجة ممتعة
تعليقات
إرسال تعليق