مشاهير نجوم و علماء دين عالميون متزوجون من مغربيات

هي المرأة التي جمعت بين سحر الشرق وأناقة الغرب، المثقفة التي أدركت قيمة التكوين وتعرف كيفية التعامل مع الرجل، هي بين هذا وذاك “مغربية وقادة بشغلها مزيان”، إلا أن السؤال الذي يفرض ذاته هل تشفع للمرأة المغربية كل تلك المقومات لتستطيع إجلاس مسؤولين ورياضيين وفنانين بل وحتى دعاة فوق “العمارية” المغربية بعد أن أقنعوهم بأنهن الأصلح كزوجات؟ السنة الحالية كانت سنة اقتران نخبة من مشاهير العالم “ببنات البلاد”، ففيها تزوج الشيخ القرضاوي من مغربية سلاوية، وتامر حسني من بسمة بوسيل، والملحن محمد ضياء الدين من طنجوية، وفيها تداولت مجموعة من المواقع الإلكترونية المغربية والعربية إشاعة عن زواج أمير دولة قطر الشيخ “حمد بن خليفة آل ثاني” من فتاة مغربية أسكنها قصرا بمدينة الدار البيضاء، ومن قبله ابن الشيخ المصري محمد حسان الذي اختار أن تكون أم أبنائه من المغرب، وكذلك الشاب خالد، والممثل المصري أحمد رزق، والمنشد العالمي ماهر زين، والداعية الألماني صلاح أبو حمزة، ونجم أرسنال الإنجليزي فان بيرسي “اللي داها” مراكشية مغربية، والقائمة تطول عن حصر نجوم جابوا العالم قبل أن يستقروا على أن المرأة المغربية هي الأنسب لدور الزوجة

تعليقات